الوسم: #اللجنة_الخماسية

  • محمي: مناخ فرنسا و”الخماسية”: الانتخابات الرئاسية تتبع روزنامة غزّة لا جنوب لبنان!

    محمي: مناخ فرنسا و”الخماسية”: الانتخابات الرئاسية تتبع روزنامة غزّة لا جنوب لبنان!

    هذا المحتوى محمي بكلمة مرور. لإظهار المحتوى يتعين عليك كتابة كلمة المرور في الأدنى:

  • بيان مشترك عقب جولة اجتماعات سفراء دول الخماسية مع الكتل السياسية اللبنانية

    بيان مشترك عقب جولة اجتماعات سفراء دول الخماسية مع الكتل السياسية اللبنانية

     

    “مصدر دبلوماسي”

     

    وزعت السفارة الأميركية في لبنان البيان الآتي عقب اجتماع اللجنة الخماسية أمس في مقر السفارة في عوكر:

    بعد أكثر من 18 شهراً من الفراغ الرئاسي في لبنان، يعيد سفراء مصر وفرنسا وقطر والمملكة العربية السعودية

    والولايات المتحدة التأكيد على الوضع الحرج الذي يواجه الشعب اللبناني والتداعيات، صعبة التدارك، على اقتصاد لبنان واستقراره الاجتماعي بسبب تأخير الإصلاحات الضرورية.  لا يمكن للبنان الانتظار شهراً آخر، بل يحتاج ويستحق رئيساً يوحد البلد ويعطي الأولوية لرفاهية مواطنيه

    ويشكل تحالفاً واسعاً وشاملاً في سبيل استعادة الاستقرار السياسي وتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية الضرورية.  كذلك، فإن انتخاب رئيس لهو ضروري أيضاً لضمان وجود لبنان بفعالية في موقعه على طاولة المناقشات الإقليمية وكذلك لإبرام اتفاق دبلوماسي مستقبلي بشأن حدود لبنان الجنوبية.

     

     

     

    خلال الشهر الماضي، اختتم سفراء دول الخماسية اجتماعاتهم مع الكتل السياسية اللبنانية الكبرى لمناقشة

    الفراغ الرئاسي المستمر. محادثات سفراء الخماسية أظهرت أن هذه الكتل متفقة على الحاجة الملحّة إلى انتخاب رئيس للجمهورية، وهي مستعدة للمشاركة في جهد متصل لتحقيق هذه النتيجة، وبعضها مستعد لإنجاز ذلك بحلول نهاية شهر أيار 2024.

    وبالتالي، يرى سفراء دول الخماسيّة أن مشاورات، محدودة النطاق والمدة، بين الكتل السياسية ضرورية لإنهاء

    الجمود السياسي الحالي.  وهذه المشاورات يجب أن تهدف فقط إلى تحديد مرشّح متفق عليه على نطاق واسع، أو قائمة قصيرة من المرشحين للرئاسة، وفور اختتام هذه المشاورات، يذهب النواب إلى جلسة انتخابية مفتوحة في البرلمان مع جولات متعددة حتى انتخاب رئيس جديد. ويدعو سفراء

    دول الخماسيّة النواب اللبنانيين إلى المضي قدماً في المشاورات والوفاء بمسؤوليتهم الدستورية لانتخاب رئيس للجمهورية.

    تكرر مصر وفرنسا وقطر والمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة موقفهم الموحّد حول دعم حكومة وشعب

    لبنان، كما تم التعبير عنه في بيان الدوحة الصادر في تموز الماضي. ويؤكد سفراء دول الخماسيّة التزامهم باحترام سيادة لبنان ودستوره ويواصلون جهودهم الصادقة والمحايدة لمساعدة لبنان على الخروج من أزماته الحالية واستعادة عافيته السياسية والاقتصادية.  إن سفراء دول

    الخماسيّة هم على استعداد لأن يشهدوا وييسروا المشاورات السياسية المقترحة بالتزامن مع الجهود والمبادرات اللبنانية المستمرّة من قبل جميع الأطراف وأصحاب المصلحة اللبنانيين، بما في ذلك كتلة الاعتدال الوطني.

  • سفراء “الخماسية” يجتمعون في السفارة القطرية: دعم انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان في أسرع وقت ممكن

    سفراء “الخماسية” يجتمعون في السفارة القطرية: دعم انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان في أسرع وقت ممكن

     

    “مصدر دبلوماسي”

    عقد سفراء دول اللجنة الخماسية اجتماعا في سفارة دولة قطر في بيروت، اليوم الخميس، “حيث جرى استعراض التطورات الراهنة في لبنان، والبحث في الملف الرئاسي”. بحسب بيان صحفي صادر عن سفارة دولة قطر. أضاف البيان:” جدّد السفراء التأكيد على اولوية انتخاب رئيس للجمهورية، وأبدوا دعمهم المستمر لإنجاز الاستحقاق الرئاسي في أسرع وقت ممكن”.

  • سفراء “الخماسية” من قصر الصنوبر: عازمون على دعم انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان

    سفراء “الخماسية” من قصر الصنوبر: عازمون على دعم انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان

    مصدر دبلوماسي”

    صدر عن السفارة الفرنسية في بيروت البيان الآتي: ” اجتمع سفراء اللجنة الخماسية اليوم لإعادة التأكيد على عزمهم على تسهيل ودعم انتخاب رئيس للجمهورية، واستعرضوا التطورات الاخيرة والاتصالات التي جرت في لبنان والمنطقة. كما تمت مناقشة الخطوات التالية الواجب اتخاذها”.

    علما بأن الاجتماع انعقد في قصر الصنوبر وضمّ سفراء الولايات المتحدة الأميركية والمملكة العربية السعودية وقطر وفرنسا ومصر.

  • لقاء البخاري وأماني في “خيمة اليرزة”: تعبيد الطريق لتسوية رئاسية… ليست وشيكة

    لقاء البخاري وأماني في “خيمة اليرزة”: تعبيد الطريق لتسوية رئاسية… ليست وشيكة

     

    مارلين خليفة

    يعتبر لقاء السفيرين السعودي وليد البخاري والإيراني مجتبى أماني في “الخيمة العربية” في مقرّ السفير السعودي في اليرزة هو الثاني على صعيد السفراء بين البلدين في لبنان بعد عشاء “الدبلوماسية المستدامة” الذي أقامه السفير البخاري في فندق الفينيسيا في حزيران\يونيو الفائت، بعد قرابة الثلاثة اشهر على اتفاق بكين والذي استضافه ضمن تقليد سنوي محتفيا بأكثر من 50 رئيس بعثة وممثل لمنظمات دولية وكان في مقدمهم السفير الايراني مجتبى أماني والقائم بأعمال السفارة السورية علي دغمان.

    يعكس هذا اللقاء الثاني ثلاثة امور جوهرية في العلاقة مع لبنان أولا، وفي مقاربة الوضع في غزّة والعلاقات الثنائية السعودية الايرانية.

    لنبدأ بالعلاقات الثنائية، يعكس “لقاء الخيمة” في مقر السفير البخاري في اليرزة مسألة تدحض فكرة أن الاتفاق السعودي الايراني وصل الى طريق مسدود، وينفي قطعا أنه يوجد طرف ينحو باتجاه توسيع العلاقات فيما يمتنع الطرف الآخر. ويعكس هذا اللقاء بحسب أوساط دبلوماسية واسعة الاطلاع حرص الجانبين السعودي والايراني على إتمام اتفاق بكين والتأكيد على العلاقات الايجابية والمستمرة بتحسنها بين الرياض وطهران.

    ثانيا، يأتي اللقاء في لحظة اقليمية ودولية متفجّرة، وكان طبيعيا أن يحضر الواقع الاقليمي والدّولي على طاولة البحث وتحديدا الحرب على غزّة وهي موضوع اهتمام مشترك بين البلدين. خاضت المملكة العربية السعودية العديد من المبادرات الدبلوماسية في هذا الشأن فقد استضافت الرياض اجتماعا طارئا لوزراء خارجية منظمة التعاون الاسلامي في جدّة وذلك في 17 تشرين الاول\اكتوبر الفائت، ثمّ استضافت المملكة قمّتين طارئتين بشأن العدوان الاسرائيلي على غزّة في إطار جامعة الدول العربية ومنظمة العمل الاسلامي في كانون الأول ديسمبر الفائت، وكذلك ترأس وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان وفد وزراء دول عربية واسلامية في جولة على العواصم تهدف الى وقف  العدوان على غزة شملت بكين وواشنطن، والقى كلمة في اجتماع حالة حقوق الانسان في فلسطين الى جانب اعضاء اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية والاسلامية المشتركة غير العادية وعدد من الدول في مدينة جنيف السويسرية.

    من جهته، شدّد الأمير محمّد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي أمام اعضاء مجلس الشورى في الخطاب الملكي السنوي الذي القاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان مطلع العام أن المملكة ماضية على ايجاد حراك عربي واسلامي مشترك لوقف العدوان على غزّة.

    في الوقت عينه، الى جانب الحراك المكوكي لوزير الخارجية الإيراني الدكتور حسين أمير عبد اللهيان في شأن غزّة، برزت في الأسبوع الأخير حركة لافتة للسفير الايراني في بيروت مجتبى أماني من خلال تكثيفه للقاءات الدبلوماسية مع السفيرين الفرنسي والسعودي وساهما وكذلك ظهوره في مقابلة مميزة جدا عبر شاشة الـ”أو تي في”  اللبنانية المقربة من “التيار الوطني الحر” حيث وجّه العديد من الرسائل ولعلّ أبرزها تلك المضمرة الى الشارع المسيحي بأن إيران لن لا يمكنها أن تتخطى المسيحيين في أي استحقاق قادم وخصوصا في الاستحقاق الرئاسي. وعادة ما يظهر السفير الايراني على شاشتين رئيسيتين إما تلفزيون “المنار” التابع لـ”حزب الله” أو قناة “الميادين” المقربة من إيران.

    اتفق السفيران البخاري وأماني على وجهة نظر موحدة في ما يخص ضرورة وقف الحرب في غزّة، والحؤول دون توسّعها وبأن استمرار العدوان سيؤدي الى توسع الحرب الى بلدان أخرى في المنطقة، وليست الحرب الدائرة في جنوب لبنان سوى ارتداد للحرب على غزّة والأمر سيان في سوريا والعراق واليمن، وثمة دفع اسلامي يقوده البلدان عبر حراكهما الدبلوماسي من أجل إيقاف الحرب.

    وبالوصول الى الاستحقاق الرئاسي اللبناني، يبدو وبحسب أوساط واسعة الاطلاع على اجتماع السفيرين أن ثمة توجّه جديد وأكثر واقعية وعقلانية سوف تنتهجه اللجنة الخماسية الدولية المعنية بلبنان في مقاربة الملف اللبناني.  وفي المعلومات أن دول “الخماسية” وصلت الى مرحلة فصلت فيها بين الملف الرئاسي اللبناني وبين المطالب المشترطة على اللبنانيين، وبدأت التصرف في الملف الرئاسي بشكل مستقل أي بعيدا من المطالبة بنزع سلاح “حزب الله” ودوره في الدّاخل اللبناني.

    في المرحلة السابقة، سادت مقاربات مختلفة بين دول “الخماسيّة”، حيث طرحت فرنسا “تسوية رئاسية” توازن بين الأطراف اللبنانيين، فيما بعد رفضت الدول الأخرى “المبادرة الفرنسية” وراحت كل دولة تضع شروطها وتربط الرئاسة بها. في هذه المرحلة اقتنعت هذه الدول بمسألة التسوية الرئاسية وليس فرض رئيس. في هذا السياق، تقوم المملكة العربية السعودية عبر سفيرها وليد البخاري بحراك دبلوماسي حثيث يبدو للمعنيين أكثر ميلا الى تسوية من دون اغفال المطالب السعودية وخصوصا لجهة رئيس جمهورية ورئيس حكومة كاملة الصلاحيات تعمل على الاصلاحات الجذرية.

    وتشير الأوساط الواسعة الاطلاع على مناخ اجتماع “خيمة اليرزة” أن التغيير في المقاربة لا يعني بأن الانتخابات الرئاسية وشيكة وأنها سوف تحصل غدا، ولكنّها تعتبر عاملا إيجابيا يصبّ في مصلحة إعادة تحريك هذا الملفّ. وتشير الأوساط أن الخلل الرئيسي في بنية “الخماسية” تمثل سابقا في إبعاد إيران عنها، من هنا وصل عملها دوما الى حائط مسدود في الملف الرئاسي كون إيران قادرة على التخاطب مع شريحة مؤثرة من اللبنانيين. بعد اجتماع السفيرين البخاري وأماني، يمكن القول بأن الاجتماع المقبل لـ”الخماسية” سيشهد حضورا للطيف الإيراني، وستكون وجهة النظر الايرانية ومقاربتها حاضرة. أما وجهة نظر إيران فهي بحسب أوساط واسعة الاطلاع على المناخ الإيراني ضرورة التوجه نحو تسوية رئاسية من قبل دول المنطقة، ما يجعل الظروف مؤاتية لتوافق لبناني لبناني والتسوية ستكون خيار لبناني بدعم اقليمي ودولي. هذا يعني عمليا أن بعض النواب المترددين سابقا والذين كانوا ينتظرون ضوءا أخضر ما للتصويت سوف يكون لديهم الاستعداد للانتخاب هذه المرة تبعا للتسوية التي ستحصل.

  • محمي: التفاوض حول تسوية في جنوب لبنان قائم بين الأميركيين ولبنان عبر هوكستين وقطر تنشط على خطي رئاستي الجمهورية والحكومة

    محمي: التفاوض حول تسوية في جنوب لبنان قائم بين الأميركيين ولبنان عبر هوكستين وقطر تنشط على خطي رئاستي الجمهورية والحكومة

    هذا المحتوى محمي بكلمة مرور. لإظهار المحتوى يتعين عليك كتابة كلمة المرور في الأدنى:

  • محمي: عامل الوقت يضغط على “الخماسية” والاطراف المقابلة و”حزب الله” مستعد لانتظار مئة عام لتثبيت انتخاب فرنجية!

    محمي: عامل الوقت يضغط على “الخماسية” والاطراف المقابلة و”حزب الله” مستعد لانتظار مئة عام لتثبيت انتخاب فرنجية!

    هذا المحتوى محمي بكلمة مرور. لإظهار المحتوى يتعين عليك كتابة كلمة المرور في الأدنى:

  • محمي: زيارة لودريان في أيلول ستكون طويلة: تفاصيل محاولة الانقاذ الفرنسية والدولية الاخيرة

    محمي: زيارة لودريان في أيلول ستكون طويلة: تفاصيل محاولة الانقاذ الفرنسية والدولية الاخيرة

    هذا المحتوى محمي بكلمة مرور. لإظهار المحتوى يتعين عليك كتابة كلمة المرور في الأدنى: