“مصدر دبلوماسي”
غرّد الدكتور خلدون الشريف على حسابه عبر منصة “أكس” قائلا:”
إن وقف الحرب في غزة بات قاب قوسين او ادنى للأسباب التالية:
أ-بايدن يحتاجه لمخاطبة الشباب ويسار الحزب الديمقراطي حتى لا يمتنعوا عن التصويت ويعزز فرص فوزه في الولايات المتأرجحة ومع صغار السن إذا ما صوتوا له.
ويقدم هدايا من اجل ذلك لنتنياهو:
١-تدعوه الادارة الاميركية بمكوناتها كافة لإلقاء خطاب امام الكونغرس ومجلس النواب رغم ادعاء المحكمة الجنائية عليه بجرائم حرب كي يحصل على دعم اي رئيس مقبل.
٢-يقدم له لابيد للمرة الثانية عرضًا بالتحالف معه إذا ما خرج وزيري اليمين المتطرف .
ب-نتنياهو عجز وسيعجز عن تحقيق أهدافه في القضاء على المقاومة وإخراج الرهائن بالحرب، لذا يحتاج لوقفها لهذا السبب وبسبب التمرد الذي يحصل داخل المؤسسة العسكرية إلى الوهن والإرهاق والأعمال المضادة في كل مكان في غزة. وهو كان يحتاج لدعوة اميركا له بوقف القتال كي يرمي وقفها على عاتق الادارة الاميركية وليس على عاتقه هو وعاتق فشله هو .
ج-منذ السابع من اكتوبر تسعى المقاومة إلى وقف النار وهو هدفها منذ اليوم التالي
والمقترح المقدم عمليًا هو وقف النار وعودة لكل السكان وإعادة اعمار.
ما سيحصل وقف لإطلاق النار يمتد حتى حصول الانتخابات الاميركية على الاقل بعدها تتضح نوايا الادارة الاميركية المقبلة ووقتها لكل حادث حديث.
Marlene Khalifeh
Marlene Khalifeh, a Lebanese journalist. She worked for a period of twelve years in An-Nahar” newspaper before moving to “As-Safir” were she spent ten years as a diplomatic reporter. Between these two periods, Mrs. Khalifeh published many articles in the Al Hayat” and “Al Riyad” newspapers, “Al Wassat” and “Newsweek Middle East” magazines.
She created her own website “Masdar diplomacy”,on the 11th of July 2016 focusing on diplomatic activities in Lebanon and the Middle East.
After attending many training courses in a number of European, American, and English institutions, she specialized in investigative journalism. Her hard work paid off when she was awarded, twice (in 2004 and 2005), with the “investigative journalist” prize by the Commonwealth (in Jordan) among four Arab participating countries. Afterwards, she focused her attention on the politic and diplomatic press training and research on fact checking.
