“مصدر دبلوماسي” وكالات
بتوجيهات من رئيس مجلس ادارة مجموعة “بينغ” ناصر الخليفي رفعت “الجمعية الأوروبية للأندية” ملايين الدولارات لمساعدة القضايا الاجتماعية في جميع أنحاء العالم بما في ذلك الأزمات الأخيرة في تركيا. وأمس، زار الخليفي وعدد من أعضاء مجلس “جمعية الأندية الأوروبية” مركزًا صحيًا لرعاية الأطفال الذين يعانون من صعوبات طبية في جنيف-سويسرا.
التقى الوفد بالفتى يوسف فرج، من غزّة، ويبلغ يوسف 16 عاما من العمر، فقد ساقه ووظائف أخرى اثناء الحرب الاخيرة في غزة التي تشنها اسرائيل على القطاع منذ 7 تشرين الاول\اكتوبر الفائت، ترافقه والدته إكرام فرج. كان يوسف سابقًا لاعب كرة قدم طموحا في غزة. قدم ناصر الخليفي ليوسف قميصًا موقعًا من فريق باريس سان جيرمان، ثم استمع الوفد إلى الأطباء الذين يعالجون الأطفال المصابين في عيادة جنيف ميديري – نيابة عن جمعية “حق الأطفال في الرعاية الصحية”، وقد انضم اليهم الدكتور رؤوف السلطي عبر اتصال عبر الفيديو من القاهرة.
رافق السيد الخليفي بيتر لويل (رئيس نادي سلتيك – النادي الرائد في اسكوتلندا) داريوس ميودوسكي (رئيس نادي ليجيا وارسو – النادي الرائد في بولندا)؛ تشارلي مارشال (الرئيس التنفيذي لجمعية الأندية الأوروبية)، جنبًا إلى جنب مع مسؤولي كرة القدم الآخرين الذين شاركوا في اجتماعات مشتركة بين الاتحاد الأوروبي لكرة القدم وجمعية الأندية الأوروبية في نيون.
Marlene Khalifeh
Marlene Khalifeh, a Lebanese journalist. She worked for a period of twelve years in An-Nahar” newspaper before moving to “As-Safir” were she spent ten years as a diplomatic reporter. Between these two periods, Mrs. Khalifeh published many articles in the Al Hayat” and “Al Riyad” newspapers, “Al Wassat” and “Newsweek Middle East” magazines.
She created her own website “Masdar diplomacy”,on the 11th of July 2016 focusing on diplomatic activities in Lebanon and the Middle East.
After attending many training courses in a number of European, American, and English institutions, she specialized in investigative journalism. Her hard work paid off when she was awarded, twice (in 2004 and 2005), with the “investigative journalist” prize by the Commonwealth (in Jordan) among four Arab participating countries. Afterwards, she focused her attention on the politic and diplomatic press training and research on fact checking.
