“مصدر دبلوماسي”
مستشار الامن القومي الاسرائيلي يهدد: إما التعديل الدبلوماسي للقرار 1701 او انسحاب قوة الرضوان من #جنوب_الليطاني أو التصرف. لا يمكن لاسرائيل ان تقبل بقاء قوة الرضوان تهدد امن شمال اسرائيل والناس في اسرائيل على قناعة ان الوضع في الشمال يجب ان يتغير وسوف يتغير بحسب حديث لهنغبي الى القناة 12 الاسرائيلية .
تفاصيل السياق السياسي والعسكري في إطار حرب #غزة في حلقة جديدة من برنامج #بتحليل_مارلين عبر حساب يوتيوب لموقع
لغاية الآن اوقفت الوساطات الاميركية اي انزلاق
وفد امني فرنسي نقل عبر مسؤولين لبنانيين تحذيرات جدية الى حزب الله من خطر عدم تهدئة الجبهة والعمل على تطبيق القرار 1701، ونقل قوات حزب الله وسلاحه الى الشمال بعيدا من الحدود واعطاء المنطقة للجيش او اليونيفيل.
بعض قادة الجيش وفي مقدمهم وزير الدفاع يوآف غالانت يحرصون على هذا الخيار بعد الفشل الكبير في شمال غزة، وعدم وجود هدف منطقي للحرب ومنها القضاء على حركة حماس التي لا يزال ناطقها العسكري يتحدث وتطلق الصواريخ وتقاوم بعد شهرين واكثر على طوفان الاقصى لا يزال توجد 120 رهينة في غزة،
عرض موجز
تسببت الحرب بين إسرائيل وحماس ـ والتي دخلت أسبوعها التاسع بعد وقف قصير لإطلاق النار ـ في جعل الحديث عن عمليات السلام والآمال في اتفاقيات الوضع النهائي يبدو أبعد من أي وقت مضى، لكن التوقف القصير في القتال وتبادل الرهائن الناجح الذي تم بمساعدة قطر – إلى جانب مصر والولايات المتحدة – يشير إلى أن هناك مساحة للدبلوماسية حتى في خضم حرب وحشية. بدلًا من البحث عن مخططات أولية لاتفاق سلام دائم، وهو ما يبدو بعيد المنال نظراً لوجود القيادتين السياسيتين الحاليتين في اسرائيل والأراضي الفلسطينية،
انتكاسة دبلوماسية جديدة في مجلس الامن بسبب الفيتو الأميركي
يقابلها موقف متقدم للامين العام للامم المتحدة بتفعيل المادة 99 من ميثاق الامم المتحدة الذي يحذر من ان حرب غزة تشكل خطرا على السلام والامن العالميين. وسط خشية من أن التجمع عند معبر رفح يعيد السيناريو الذي طرحه الاسرائيليون والاميركيون في الايام الاولى للحرب عن التهجير الى مصر وهو ما ترفضه الدولة المصرية. وقد حذر غوتيرش ايضا من هذا السيناريو. اللجنة العربية برئاسة فيصل بن فرحان قالت من واشنطن بأن سيناريوهات اليوم التالي للحرب يمر بوقف دائم لاطلاق النار.
اسرائيل تتخبط من شمالي القطاع الى جنوبه
لم تقتل قادة حماس الكبار وإنما بعض القيادات المتوسّطة.
القتال يتركز في مدينة خان يونس جنوب القطاع حيث شكوك بوجود السنوار وآخرين.
منع دخول مسؤولين انسانيين
الناس تتجمع عند معبر رفح
اكثر من 200 فلسطيني تم القبض عليهم وتجريدهم من ثيابهم واركاعهم في مشهد ينضح ظلما ويسيء الى الكرامة الانسانية.
قرار بالقضاء على حزب الله ولولا البطاقة الأميركية لفتحت الجبهة والجديد الاعتداء على مواقع الجيش اللبناني.
المزيد من الشهداء لحزب الله
التعويل على التطبيق الكامل للقرار 1701 أو ترسيم الحدود وإعادة مزارع شبعا وتلال كفرشوبا لسحب حجة ابقاء السلاح من حزب الله، وذلك من اجل اعادة المستوطنين ووضع كثافة عسكرية على الحدود ليست لحزب الله.