“مصدر دبلوماسي”
فيروز “سفيرتنا الى النجوم” تستقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
في منزلها في الرابية
ألبوم صور تكريمي لها وعبارات قالتها يوما:
أجد في نفسي حبا وشوقا وحنينا وتعصبا لبلد كفرنسا، أحس مني قطعا هناك وأحس من هناك أصداء عميقة في نفسي
، الثوار يضحكونني الثورة هنا مرحلة زمنية، طور من اطوار العمر، كالطفولة والمراهقة ليست، هنا، حالة فكرية ونفسية مستمرة، إنها كما قيل فورة.
صارت حياتي مثل لاعب الترابيز في السيرك مطلوب منه أن يمشي على السلك دون أن يقع.
أضحك لكن الضحك لا يمنع الخجل..هناك من ينكت وهناك من يضحك وأنا من جمهور الضحك
انا منذ البداية من اصدقاء الصمت
كانت طفولتي سعيدة رغم عدم وجود ما يدعو الى السعادة
أذكر أبي يلف اللمبة بالجريدة لكي يتسنى لنا القراءة قبل ان ننام
زياد فنان احب فته كثيرا في نزقه الكثير من نزق ابيه
عاصي كان يكتب لي ادوارا تشبهني كل دور لعبته كان يعكس شيئا مني
أذكر بيروت يوم نزلنا اليها لأول مرة لنقدم في البيكاديللي “هالة والملك” انطفأت الكهرباء ولم يكن الزمن زمن موتيرات فخرجت أغني على ضوء الشموع.