“مصدر دبلوماسي”
اعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تغريدة امس عزمه تعيين موفده الخاص لشؤون تحرير الرهائن روبرت اوبراين في منصب مستشار الأمن القومي خلفا لجون بولتون الذي قدم استقالته بناء على طلب ترامب.
وكتب ترامب: “يسعدني الإعلان عن أنني سأسمي روبرت أوبراين الذي حقق الكثير من النجاحات في منصب المبعوث الرئاسي الخاص بشؤون تحرير الرهائن في وزارة الخارجية، كمستشار جديد للأمن القومي. لقد عملت مع روبرت بجد ولوقت طويل، سوف يقوم بعمل رائع”.
في سيرته الذاتية، شغل أوبراين منصب “رئيس مشارك للشراكة بين القطاعين العام والخاص” في الخارجية الأميركية لإصلاح العدالة في أفغانستان بقيادة كلّ من كونداليزا رايس وهيلاري كلينتون، بهدف تعزيز سيادة القانون من خلال تدريب القضاة الأفغان والمدعين العامين ومحامي الدفاع الأفغان.
وعُيّن في اللجنة الاستشارية الأميركية للملكية الثقافية، التي من شأنها تقديم المشورة للحكومة الفيدرالية في القضايا المتعلقة بالإتجار بالآثار وغيرها من المواد الثقافية.
عام 2005 رُشّح من قبل الرئيس الأسبق جورج بوش الابن وبموافقة مجلس الشيوخ، للعمل كممثل للولايات المتحدة في الدورة الـ 60 للجمعية العامة للأمم المتحدة، وعمل حينها مع جون بولتون.
وشغل منصب كبير الموظفين القانونيين في لجنة مجلس الأمن الدولي التي قررت الدعاوى المرفوعة ضد العراق بعد حرب الخليج الأولى. يعرف اوبراين بابتعاده من الاعلام، وعمله بطريقة غير استعراضية، يفضل البقاء خلف الكواليس. هو محام ناجح في لوس انجلس واشتهر بتحرير نجم الراب راكيم مايرز من سجن في استوكهولم حيث اتهم بالهجوم على رجل بالشارع بحسب “فورين بوليسي”.
Marlene Khalifeh
Marlene Khalifeh, a Lebanese journalist. She worked for a period of twelve years in An-Nahar” newspaper before moving to “As-Safir” were she spent ten years as a diplomatic reporter. Between these two periods, Mrs. Khalifeh published many articles in the Al Hayat” and “Al Riyad” newspapers, “Al Wassat” and “Newsweek Middle East” magazines.
She created her own website “Masdar diplomacy”,on the 11th of July 2016 focusing on diplomatic activities in Lebanon and the Middle East.
After attending many training courses in a number of European, American, and English institutions, she specialized in investigative journalism. Her hard work paid off when she was awarded, twice (in 2004 and 2005), with the “investigative journalist” prize by the Commonwealth (in Jordan) among four Arab participating countries. Afterwards, she focused her attention on the politic and diplomatic press training and research on fact checking.
