بعد قضية مقتل الجاسوس الروسي وابنته في بريطانيا التي باتت تعرف بقضية سكريبال، يستمر طرد الدبلوماسيين الروس من قبل بريطانيا وأميركا، إلا أن ردّة الفعل الروسية تبدو من جهتها قاسية وقد تمّت جدولة 60 دبلوماسيا أميركيا لطردهم من الأراضي الروسية حتى 5 نيسان المقبل. وقد بدات روسيا بجدولة طرد 56 دبلوماسيا أوروبيا من بينهم فرنسيين والمان بسبب تجاوبهم مع الطلبات الأميركية البريطانية وطردهم دبلوماسيين روس من أراضيهم.