Skip to content

مصدر دبلوماسي

cropped-cropped-Masdar-Diplomacy-Logo-sqr.png
Primary Menu
  • من نحن
  • انتخابات 2022
  • بالانكليزيّة
  • ثقافة وفنون
  • خليجيّات
  • البوصلة
  • محليات
  • مقابلة
  • اقتصاد وأعمال
  • مقالات مختارة
  • وثائق
  • منوعات ومجتمع
  • اخبار
  • الصفحة الرئيسية
القائمة
  • Home
  • 2024
  • December
  • 18
  • في سوريا، الاندفاع الدبلوماسي الغربي
  • Uncategorized

في سوريا، الاندفاع الدبلوماسي الغربي

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2024-12-18
Ruee Diplomatique

مقالات مختارة

ترجمة موقع “مصدر دبلوماسي”

لوفيغارو
 إيزابيل لاسير

تعيد العواصم الغربية تواصلها مع سوريا، على أمل مواكبة السلطة الجديدة في طريق انتقال حساس. وهي تأمل بشكل خاص أن تقطع السلطات الجديدة علاقاتها مع إيران وروسيا.

 

بدأت الاندفاعة نحو دمشق. فبعد مرحلة من الصدمة التي أعقبت السقوط المفاجئ للدكتاتور بشار الأسد، تسارع الدبلوماسيات الغربية نحو العاصمة السورية لإقامة أول اتصال مع السلطة الإسلامية الجديدة. الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي الذي كان قد قطع علاقاته الدبلوماسية مع النظام في عام 2011، والمملكة المتحدة، جميعهم استأنفوا التواصل مع دمشق أو أرسلوا وفودًا إلى هناك. من بين هؤلاء، أربعة دبلوماسيين فرنسيين. كما توجه مبعوث أممي إلى سوريا للترحيب بـ”الوصول الإنساني الكامل” الذي سمح به النظام عبر المعابر الحدودية. وفي المنطقة، أعادت قطر وتركيا أيضًا فتح سفارتيهما.

الهدف هو دعم سوريا الجديدة، التي تخلصت من جلادها، في قيادة انتقالها. وتشجيع السلطات على تشكيل حكومة شاملة، أي تمثل مختلف القوى السياسية والدينية، وتضمن حماية الأقليات. وأيضًا لضمان ألا تنزلق البلاد، التي دمرتها الحروب والديكتاتورية، مرة أخرى نحو الفوضى.

هناك مخاوف متعددة. فعلى الرغم من أن زعيمها الجولاني يسعى إلى تقديم صورة معتدلة، لا تزال هيئة تحرير الشام مدرجة على قائمة المجموعات الإرهابية للاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. وفي أوروبا، رغم الترحيب بسقوط بشار الأسد، تسود مخاوف من عودة محتملة لتنظيم الدولة الإسلامية. تسعى العواصم الغربية إلى ضمان التزام السلطة الجديدة بمحاربة الجماعات الإرهابية.

كما ترغب في أن تقطع السلطات الجديدة علاقاتها مع إيران وروسيا، الداعمين الرئيسيين للدكتاتور السوري السابق وأبرز مهددي النظام الدولي. فقد خلقت الحروب في ليبيا وأفغانستان فراغًا لم تستطع القوى الغربية ملأه. أما اليوم، فهي تتحرك بسرعة على أمل تسهيل استقرار البلاد، ولكنها لم ترفع بعد العقوبات المفروضة منذ عام 2011 ردًا على القمع العنيف للمظاهرات من قبل النظام.

عودة فرنسا
ربما تكون عودة سوريا إلى الساحة الدولية ذات قيمة رمزية كبرى بالنسبة لفرنسا في أوروبا. فبينما كانت دمشق تستقبل بانتظام نوابًا من حزب التجمع الوطني أو من حزب فرنسا الأبية، مثل تييري مارياني، الذي كان ضيفًا معتادًا في صالونات بشار الأسد، لم تقم أي بعثة دبلوماسية بزيارة العاصمة السورية منذ 12 عامًا. ومن بين جميع الدول الأوروبية، كانت فرنسا، القوة الاستعمارية السابقة، الأكثر صرامة تجاه النظام السابق. فقد استبعد لوران فابيوس، وزير الخارجية السابق، أي علاقة مع السلطة السورية طالما كان الأسد في الحكم، قائلاً: “بشار لا يمكن أن يكون مستقبل سوريا”.

لم يستطع الوزير السابق هضم تخلي باراك أوباما عن التدخل العسكري الذي خططت له باريس ولندن وواشنطن ضد النظام السوري بعد مجزرة كيميائية قرب دمشق. ولا يزال القادة الفرنسيون في ذلك الوقت مقتنعين بأن تجاوز هذه “الخط الأحمر” شجع فلاديمير بوتين على ضم شبه جزيرة القرم ومهاجمة أوكرانيا.

لكن الرهانات لم تُحسم بعد
حتى بعد التخلص من بشار الأسد، تظل سوريا، التي تشهد تدخل العديد من القوى الاستبدادية والمراجعة، برميل بارود قابلًا للانفجار. كما أن سقوط الأسد فرصة للجهات الإقليمية التي قد تسعى لتعزيز مصالحها. فقد ترغب تركيا في إنشاء منطقة آمنة لإبعاد القوات الكردية عن شمال شرق البلاد.

“أوروبا لا تملك الكثير من النفوذ“
تقصف إسرائيل المنشآت العسكرية السورية لمنع وقوعها في أيدي الجهاديين. أما روسيا، فلا تزال تحاول التفاوض للحفاظ على قواعدها العسكرية في سوريا. يقول دبلوماسي إسرائيلي خلال حوار استراتيجي بين إسرائيل وأوروبا نظّمته منظمة “إلنِت”: “ربما لم تنتهِ القصة بعد. لا أحد يأمل في النظام السوري الجديد المنبثق عن القاعدة. ما علّمنا إياه السابع من أكتوبر هو ألا نأخذ دروس السلام الظاهري كأمر مسلم به”.

تتمثل عقبة أخرى أمام العواصم الأوروبية التي تسعى لفرض نفوذها في سوريا الجديدة، التي لا تزال مركزًا لتداخل عدة صراعات، في أن المنطقة والحقبة الراهنة تمنحان الأفضلية للتوازنات العسكرية وإظهار القوة على حساب الدبلوماسية والقوة الناعمة. يقول دبلوماسي بريطاني على هامش الحوار الاستراتيجي لإلنِت: “ليس لدى أوروبا اليوم الكثير من النفوذ في سوريا. يمكنها لعب دور إنساني واقتصادي. لكنها ليست الطرف الذي يمكنه قيادة اللعبة بين الضباع والذئاب. أما الزخم الدبلوماسي، فهو يأتي الآن، في المنطقة، من دول الخليج”.

Print Friendly, PDF & Email Print

Continue Reading

Previous: اللواء ابراهيم للسفير الفرنسي: توحيد تفسير الاتفاق بين لبنان واسرائيل ضمانة للاستقرار
Next: نحو الإنقاذ” مبادرة مستقلين تستعجل كمثيلاتها سحب الطائفة الشيعية من تحت عباءة السيد

Related Stories

الميكانيكي النصاب
  • Uncategorized
  • البوصلة
  • تقارير

لبنان يغلي بالنصابين: عندما يصبح الاحتيال مهنة العصر

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-21
رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزاف عون وأمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح
  • Uncategorized
  • اخبار

قمة لبنانية–كويتية في قصر بيان: دعم كويتي شامل للبنان وتشديد على تعزيز العلاقات الثنائية ومواجهة التحديات المشتركة

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-12
Photo 1
  • Uncategorized

مؤتمر “المركز العربي” في اليوم الثاني: لبنان بعد خمسين عامًا على 13 نيسان: تحوّلات في بنية الأحزاب وتحديات في التربية والثقافة

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-08

آخر الأخبار

بعثة تقنية من وزارة الخارجية المغربية تزور سوريا لتفعيل القرار الملكي بإعادة فتح سفارة المغرب بدمشق
  • اخبار

بعثة تقنية من وزارة الخارجية المغربية تزور سوريا لتفعيل القرار الملكي بإعادة فتح سفارة المغرب بدمشق

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-28
السفير اشرف دبور مستقبلا سفيرة النرويج في لبنان هيلدي هارالستاد
  • اخبار

السفير اشرف دبور يستقبل سفيرة النرويج

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-26
إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت
  • اخبار
  • منوعات ومجتمع

بريجيت تصفع ماكرون أمام الكاميرات في فيتنام: مشهد يربك الفرنسيين

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-26
السيدة ميرنا المر
  • اخبار

ميرنا المر تفوز برئاسة اتحاد بلديات المتن بنتيجة 22 صوتا مقابل 11 لنيكول الجميل

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-26
  • معلومات عن اشتراكك
  • اتصل بنا
Copyright 2025 © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.