Skip to content

مصدر دبلوماسي

cropped-cropped-Masdar-Diplomacy-Logo-sqr.png
Primary Menu
  • من نحن
  • انتخابات 2022
  • بالانكليزيّة
  • ثقافة وفنون
  • خليجيّات
  • محليات
  • مقابلة
  • اقتصاد وأعمال
  • مقالات مختارة
  • وثائق
  • منوعات ومجتمع
  • اخبار
  • الصفحة الرئيسية
القائمة
  • Home
  • 2024
  • October
  • 9
  • اللواءعباس ابراهيم لـ”المدى”: لا حلّ وفقا لرؤية نتنياهو ومساعي الرئيس بري والمشروع الاميركي- الفرنسي سقطت أمام تعنّت العدو
  • تقارير
  • مقابلة

اللواءعباس ابراهيم لـ”المدى”: لا حلّ وفقا لرؤية نتنياهو ومساعي الرئيس بري والمشروع الاميركي- الفرنسي سقطت أمام تعنّت العدو

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2024-10-09
اللواء عباس ابراهيم

اللواء عباس ابراهيم

 

مقالات مختارة

موقع “المدى”

شدد اللواء عباس ابراهيم في مقابلة مع موقع “المدى” على أن أي حل عتيد للحرب القائمة لن يكون الا عبر السياسة. وقال:” يجب ان نكون متأكدين أن لا حلّ لا وفقاً لرؤية نتنياهو أو غيره، إلا الحل القائم على المرتكزات السياسية التي توفر الحقوق لشعوب المنطقة وفي مقدّمها الشعب الفلسطيني، ولن يكون استقرار في المنطقة إلا بحلّ هذه القضية عبر حل الدولتين، وإلا فإننا نؤسس لحروب قادمة سوف تكون بالطبع اعنف من التي نعيشها اليوم.

ولفت ردا على سؤال بأن “قادة العدو كتبوا في الماضي كتباً ودراسات كثيرة عمّا أسمي بالشرق الأوسط الجديد وأحلامهم بالتوسع الاقتصادي في المنطقة، وقد مرّت المنطقة بمحاولات كثيرة لاستيلاد هذا الواقع المأمول منهم، إلا أنّ كل هذه المشاريع لم تتحقّق، لأنها بالأساس قفزت فوق الحلول السياسية لحقيقة الأزمة، وتوجّهت نحو تجاوز الواقع والشروع في فرض الحلول عن طريق الاقتصاد مع ما يرتّبه ذلك من تداعيات سلبية”.

وعمّا اذا كان هناك من مساع جديّة لاختراق جدار الحرب عبرّ اللواء ابراهيم عن اسفه “كون كل المساعي القائمة بداية بمبادرة دولة الرئيس نبيه بري ومن ثم المشروع الاميركي – الفرنسي لوقف إطلاق النار كلها سقطت أمام رفض العدو الاسرائيلي لها، ولا ارى اليوم ان هناك اية مساعي في الأفق أمام اصرار هذا العدو على إطلاق العنان لآلة القتل معتقداً أنها ستفرض الحلول وترسم الخرائط الجديدة للمنطقة.

نص المقابلة:

سأل موقع “المدى” اللواء عباس ابراهيم هل برأيه سينجح رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو في تحقيق طموحه بتغيير الشرق الأوسط؟ فأجاب مذكّراً بـ”أنّ قادة العدو كتبوا في الماضي كتباً ودراسات كثيرة عمّا أسمي الشرق الأوسط الجديد وأحلامهم بالتوسع الاقتصادي في المنطقة، وقد مرّت المنطقة بمحاولات كثيرة لاستيلاد هذا الواقع المأمول منهم، إلا أنّ كل هذه المشاريع لم تتحقّق، لأنها بالأساس قفزت فوق الحلول السياسية لحقيقة الأزمة، وتوجّهت نحو تجاوز الواقع والشروع في فرض الحلول عن طريق الاقتصاد، مع ما يرتّبه ذلك من تداعيات سلبية”.

وأضاف: “من هنا يجب ان نكون متأكدين أن لا حلّ، لا وفقاً لرؤية نتنياهو أو غيره، إلا الحل القائم على المرتكزات السياسية التي توفر الحقوق لشعوب المنطقة وفي مقدّمها الشعب الفلسطيني، ولن يكون هناك استقرار في المنطقة إلا بحلّ هذه القضية عبر حل الدولتين، وإلا فإننا نؤسس لحروب قادمة سوف تكون بالطبع اعنف من التي نعيشها اليوم”.

وعمّا اذا كان هناك من مساع جديّة لاختراق جدار الحرب عبرّ اللواء ابراهيم عن اسفه “كون كل المساعي القائمة بداية بمبادرة دولة الرئيس نبيه بري ومن ثم المشروع الاميركي – الفرنسي لوقف إطلاق النار كلها سقطت أمام رفض العدو الاسرائيلي لها، ولا ارى اليوم ان هناك اية مساعي في الأفق أمام اصرار هذا العدو على إطلاق العنان لآلة القتل معتقداً أنها ستفرض الحلول وترسم الخرائط الجديدة للمنطقة”.

وعن أزمة النزوح الداخلية وتدابير الحكومة، اضف الى تأثيراتها  على عودة النازحين السوريين الى بلادهم  أقرّ اللواء ابراهيم بـ”أن هذه الأزمة تشكّل العبء الأكبر اليوم”، معتبراّ “أنّ ما تقوم به الحكومة والجهد المبذول يبقى في حدود تخفيف المعاناة، إذ ان حجم هذه المأساة لا يتناسب مع حجم الإمكانات المتوافرة لدى الدولة ومؤسساتها”، وقال:” هنا لا بد من شكر الدول الشقيقة والصديقة التي وقفت إلى جانب لبنان في هذه المحنة، وما خفّف من هذه المعاناة ايضاً هو المبادرات اللبنانية الفردية والمجتمع المدني”.

وهل يرى في الحراك الرئاسي عملية الهاء ام محاولة جدّية لاحداث خرق ما في جدار الفراغ ؟ اجاب اللواء ابراهيم: “نتمنى ان تصل هذه الحركة إلى الخواتيم المرجوة وانتخاب رئيس  للجمهورية، إلا أننا لا نرى ان هذا الموضوع داخليا قد شارف على الوصول إلى نتائج يعتدّ بها، فالإصرار الخارجي الذي يحمل صفة العجلة وربما الفرض لا يلامس ولا يلاقي الواقع الداخلي الذي يدعو إلى التوافق كشرط لانتخاب رئيس. ولن يكون رئيس إلا نتيجة لتوافق اللبنانيين”.

Print Friendly, PDF & Email Print

Continue Reading

Previous: الوزيرة لولوة الخاطر تفتتح الجسر الجوي الاغاثي بين الدوحة وبيروت بتوجيهات من الامير تميم: نؤكد موقفنا الراسخ والثابت تجاه لبنان وسيادته وحقه في المحافظة على أمنه واستقراره وأمن مواطنيه
Next: اسرائيل تطلق النيران على اليونيفيل وتصيب جنديين

Related Stories

Picture on The Press
  • البوصلة
  • تقارير

مبروك للخليج… نحن صحافتكم الجديدة وصواني البقلاوة بانتظار الأوامر

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-09
البابا الجديد ليون الرابع عشر
  • تقارير

الكنيسة الكاثوليكية تفاجئ العالم: أميركي يُنتخب بابا ويحمل اسم ليون الرابع عشر

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-09
Electionas
  • تقارير

 

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-05

آخر الأخبار

Picture on The Press
  • البوصلة
  • تقارير

مبروك للخليج… نحن صحافتكم الجديدة وصواني البقلاوة بانتظار الأوامر

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-09
البابا الجديد ليون الرابع عشر
  • تقارير

الكنيسة الكاثوليكية تفاجئ العالم: أميركي يُنتخب بابا ويحمل اسم ليون الرابع عشر

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-09
حوار اللواء عباس ابراهيم مع ايناس جرمقاني ضمن برنامج "بودكاست إيناس"
  • اخبار

اللواء عباس إبراهيم: السلاح في لبنان بحاجة لتنظيم داخل إطار الدولة وضمن استراتيجية دفاعية

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-08
Photo 1
  • Uncategorized

مؤتمر “المركز العربي” في اليوم الثاني: لبنان بعد خمسين عامًا على 13 نيسان: تحوّلات في بنية الأحزاب وتحديات في التربية والثقافة

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-05-08
  • الرئيسية
  • المميزات
  • مراجعات
  • شورت كودز
  • الاعمال
  • المنتديات
  • من نحن
  • انتخابات 2022
  • بالانكليزيّة
  • ثقافة وفنون
  • خليجيّات
  • محليات
  • مقابلة
  • اقتصاد وأعمال
  • مقالات مختارة
  • وثائق
  • منوعات ومجتمع
  • اخبار
  • الصفحة الرئيسية
Copyright 2025 © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.