Skip to content

مصدر دبلوماسي

cropped-cropped-Masdar-Diplomacy-Logo-sqr.png
Primary Menu
  • ثقافة وفنون
  • خليجيّات
  • البوصلة
  • محليات
  • مقابلة
  • موضة
  • اقتصاد وأعمال
  • تكنولوجيا
  • مقالات مختارة
  • وثائق
  • كواليس دبلوماسية
  • تقارير
  • اخبار
  • الصفحة الرئيسية
  • منوعات ومجتمع
  • بالانكليزيّة
  • انتخابات 2022
  • من نحن
  • Log In
  • اتصل بنا
  • Sign Up
القائمة
  • Home
  • 2022
  • October
  • 31
  • سفير السعودية السابق علي عسيري يقترح لقاء تشاوريا رئاسيا لحسم اي تعديل في بنود الطائف
  • تقارير

سفير السعودية السابق علي عسيري يقترح لقاء تشاوريا رئاسيا لحسم اي تعديل في بنود الطائف

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2022-10-31
Taef

 

مقالات مختارة

معالي الدكتور علي بن عواض عسيري

“الشرق الاوسط”

 

نشرت صحيفة “الشرق الاوسط” اليوم الاثنين مقالا للسفير السعودي السابق في لبنان الدكتور علي بن عواض عسيري الذي امضى 7 اعوام سفيرا في لبنان (2009-2016) شرح فيه السفير الضليع بالشأن اللبناني روحية اتفاق الطائف كما ارادتها المملكة العربية السعودية التي هدفت الى ابراء الصيغة اللبنانية من الاقتتال الداخلي والولاء للخارج. وقال عسيري بأن  “صيغة اتفاق الطائف قريبة الشبه بروحية مجلس التعاون الخليجي ومنظمة الوحدة الأفريقية حيث تجمع كل منها الشمل من دون أن يعني أن الاختلاف في الرأي من المحرمات”. ولفت اقتراح عسيري الذي يأتي قبل ايام قليلة من دعوة سفير المملكة العربية السعودية الحالي في لبنان وليد البخاري الى احتفال بالذكرى الـ33 لاقرار وثيقة الوفاق الوطني التي تحولت الى دستور لبنان في العام 1989 والمعروفة باتفاق الطائف، إذ قال عسيري:”  بالنسبة إلى اتفاق الطائف ثمة ما يعزز ثوابت بنوده إنما ليس في إعادة نظر وليس في العبث بروحية الإنجاز، وإنما معاودة التشاور في لقاء يقتصر على الرؤساء الثلاثة (الجمهورية. البرلمان. الحكومة) ومعهم الرؤساء السابقون ورؤساء المؤسسات الأمنية ورؤساء الطوائف، ونخبة من المرجعيات القانونية والدستورية. لقاء تشاوري يحسم أمر الاجتهادات غير المنزهة عن الغرض، ويؤخذ بما قد ينتهي إليه التشاور لجهة تعديل في بنود أو توضيح لها أو حتى التوصية بإصدار مادة أو أكثر لم يلحظها في حينه اتفاق الطائف. بذلك لا يعود الحديث حول ما يتصل باتفاق الطائف يتجدد، ولا يعود لبنان على هذه الفرادة في التخبط كل ست سنوات عند مَن يترأس الجمهورية ثم تباعاً مَن يترأس الحكومة فضلاً عمَن يترأس البرلمان”.

اقتراح السفير عسيري يكتسب بعدا هاما وخصوصا بعد انتهاء ولاية رئيس الجمهورية العماد ميشال عون منتصف ليل اليوم الاثنين، ما يدخل البلاد في فراغ رئاسي معطوفا على فراغ حكومي بسبب استقالة حكومة نجيب ميقاتي.

ويعيد موقع “مصدر دبلوماسي” نشر هذا المقال لأهميته.

“لأنك تعرف لبنان وتعرفْتَ على ناسه وواكبْتَ طفرة تنموية، أخذت تشق طريقها نحو مجاراة طفرات عاشتها دول أوروبية بعد الحرب وتعيشها منذ سنوات دول الخليج التي يتسابق إليها الابتكار التكنولوجي لكي يكون له مستقر في الرياض وأبوظبي ودبي والدوحة والكويت والمنامة ومسقط، فإن مشاعر من الأسى ترافق لحظات قراءتك أو سماعك أو مشاهدتك عبْر الفضائيات للأحوال التي بات عليها هذا الوطن العزيز عليك، كما على سائر الذين عرفوه يصمد إلى حين أمام إعصارات التدخل في شؤونه، ثم لا يلبث أن تخور مقومات صموده أمام صولات وجولات الذين أدرجوا لبنان ساحة لتطلعات تفتقر إلى بُعد النظر ويتقن أصحابها إشعال البيوت ناراً حزبية وقودها التعصب الطائفي.

وبالفعل غير المنزه عن السوء تغيب شمس الخصوصية اللبنانية بالتدرج، ولا تعود سماء الحياة اللبنانية بالصفاء الذي يبعث في النفس طمأنينة تعزز الشعور بالاستقرار.

من خير الأقدار أن الشقيق المخلص والحادب والمتفهم لطبيعة الخصوصية اللبنانية والحافظ الود منذ الاستقلال وحتى ما دام لبنان نجمة في سماء العروبة، كان المملكة العربية السعودية
يتباهى اللبناني بأنه يعيش في رحاب الديمقراطية التي بدأت نهجاً في سياسة النظام منذ أن نال لبنان استقلاله قبل تسعة وسبعين عاماً. لكن الديمقراطية تصبح علة عندما تخرج المنافسة على أمر أساسي يكاد يندرج ضمن المحرمات الوطنية. وزيادة في التوضيح يجوز القول إن هامش تلك الممارسة ينتهي، أو يجب ذلك، عند نقطة أشبه بالحاجز وهي الاجتهاد في مسألة الولاء. ولقد أوقع اللبناني نفسه في شرك الولاء لأطراف وعقائد ومشاريع خارجية وبذلك ضعفت شرايين وطنيته، وكادت تصل إلى حالة من الجفاف، عندما اعتبر هذا الطيف أو ذاك، أن مرجعيته الخارجية تتقدم على واجبه الوطني. ولكم أسمعني أصدقاء كثر ومن أهل النخبة وأيضاً يمثلون طوائفهم مدى معاناتهم من خيارات أُولي الأمر السياسي في هذه الطائفة أو تلك، وكيف أنهم يتدثرون بالمناخ الديمقراطي السائد في لبنان وهم يتحركون في فضاء سياسي وحزبي وثوري بعيد عن المفهوم الموضوعي للديمقراطية. وبلغت المعاناة أقصاها عندما دخل السلاح عنصراً في المناخ الديمقراطي.

ولقد كانت صيغة اتفاق الطائف أفضل وصفة لعلاج الداء الذي استشرى في الكيان اللبناني بعد فقدانه أو إضعاف جوهر خصوصية كانت من خلال حُسن التعامل معها إبقاء لبنان في مأمن، ثم جاء اتفاق الطائف يحاول إبراء هذه الصيغة. وعندما تتردد في وادي المحنة اللبنانية أصوات تحاول النيْل من ذلك الاتفاق فهذا لأن غواية التعصب الطائفي أو الولاء خارج حدود الوطن من جانب البعض، تتقدم على واجب الولاء للوطن ولصيغته. ولا بد من أن مشاعر الأجيال بعد حين طال أو قصر ستتلخص في عتب من جيل الزمن الآتي على ما فعله جيل الذين أمضوا بضع سنوات عجاف يترددون في أداء الواجب عند الاستحقاق الرئاسي ويبررون مواقف من خلال الاستقواء وستتزايد الأصوات التي تصدر بتحسر من هؤلاء وتتلخص في عبارات من نوع: لماذا فعلتم بنا ذلك؟ لماذا أوصلتمونا إلى هذا الأسى، بعدما كان المناخ الذي أحدثه اتفاق الطائف نشر الكثير من التفاؤل وأيقظ الكثير من القدرات الكامنة في النفوس؟
وثمة سمة بالنسبة إلى هذا الاتفاق هي فرادته. فلقد رأت المملكة بعدما أمعن اللبنانيون اقتتالاً بسلاح غيرهم وأجندات أصحاب هذا السلاح أن ورقة السلاح يجب أن تُنزع من كتاب المرحلة الجديدة التي من حق اللبنانيين أن يعيشوها. فالسلاح فتك بهم ورماهم بأوصاف لا إنسانية. ومَن هؤلاء حالهم لا بد أن يبدأوا الكتابة في صفحة بيضاء ملامح لبنانهم الديمقراطي بضوابط الطوائفي من غير تعصب المتقاسم من دون طمع الحريص من دون مغالاة البادئ حياة جديدة على قاعدة: لا سلاح بعد اليوم. ولا بغضاء بعد اليوم. وانصهار بالأشقاء المخلصين بدءاً من اليوم.
ومن خير الأقدار أن الشقيق المخلص والحادب والمتفهم لطبيعة الخصوصية اللبنانية والحافظ الود منذ الاستقلال وحتى ما دام لبنان نجمة في سماء العروبة، كان المملكة العربية السعودية. لم ترسل سلاحاً ولا أنشأت ميليشيا طوال سنوات حرب السبعينات. ولم توظف قدراتها عربياً وإقليمياً ودولياً لتحقيق مشروع له صفة الوصاية. أعانت ونصحت دائماً تحت خط خروج لبنان من نفق الاقتتال المظلم إلى أن دقت ساعة تفعيل النصح وتطويره وتدارُك لبنان قبل أن يتهاوى. لم يتقدم أحد غيرها للواجب لأن المقومات متوفرة لديها.

بالنسبة إلى اتفاق الطائف ثمة ما يعزز ثوابت بنوده إنما ليس في إعادة نظر وليس في العبث بروحية الإنجاز، وإنما معاودة التشاور في لقاء يقتصر على الرؤساء الثلاثة (الجمهورية. البرلمان. الحكومة) ومعهم الرؤساء السابقون ورؤساء المؤسسات الأمنية ورؤساء الطوائف، ونخبة من المرجعيات القانونية والدستورية. لقاء تشاوري يحسم أمر الاجتهادات غير المنزهة عن الغرض، ويؤخذ بما قد ينتهي إليه التشاور لجهة تعديل في بنود أو توضيح لها أو حتى التوصية بإصدار مادة أو أكثر لم يلحظها في حينه اتفاق الطائف.

لقد كان مؤتمر الطائف جامعاً الشمل مثل منظمة الأمم المتحدة بمعنى أن فيه مَن يمثل كل الأطياف وأما الذين لم يتمثلوا فإنهم خسروا وإن كانوا بعد حين ترأسوا البلاد وأوغروا صدور البعض للانقضاض على صيغة ما كان للبنان أن ينهض لولا التوازن الذي صيغت فيه. كما أن صبغة اتفاق الطائف قريبة الشبه بروحية مجلس التعاون الخليجي ومنظمة الوحدة الأفريقية تجمع كل منها الشمل من دون أن يعني أن الاختلاف في الرأي من المحرمات. فالمهم هو التوجه. كما بالنسبة إلى اتفاق الطائف ثمة ما يعزز ثوابت بنوده إنما ليس في إعادة نظر وليس في العبث بروحية الإنجاز، وإنما معاودة التشاور في لقاء يقتصر على الرؤساء الثلاثة (الجمهورية. البرلمان. الحكومة) ومعهم الرؤساء السابقون ورؤساء المؤسسات الأمنية ورؤساء الطوائف، ونخبة من المرجعيات القانونية والدستورية. لقاء تشاوري يحسم أمر الاجتهادات غير المنزهة عن الغرض، ويؤخذ بما قد ينتهي إليه التشاور لجهة تعديل في بنود أو توضيح لها أو حتى التوصية بإصدار مادة أو أكثر لم يلحظها في حينه اتفاق الطائف.
بذلك لا يعود الحديث حول ما يتصل باتفاق الطائف يتجدد، ولا يعود لبنان على هذه الفرادة في التخبط كل ست سنوات عند مَن يترأس الجمهورية ثم تباعاً مَن يترأس الحكومة فضلاً عمَن يترأس البرلمان.
لقد طوى الذين شاركوا في جلسات مؤتمر الطائف صفحات الاتفاق لمجرد أن عادوا وتصرفوا على أساس أن المؤتمر كما الاتفاق الذي انتهى إليه هو مصالحة سياسية وأن أهميته في أن الحرب انتهت، مع أن واجب هؤلاء كانت عقْد ندوات شعبية في كل المحافظات والأقضية تشرح للناس هذا الاتفاق وتبين لهم كم أن هذه البنود التي تضمها الاتفاق بدءاً المبادئ العامة تحديداً للوطن ودور الرئاسات وسائر المؤسسات هي مثل الأعمدة الصلبة للمبنى الشامخ. كما كان واجباً أساسياً إدراج الاتفاق مادة في الكتاب المدرسي التربوي الوطني والتركيز لدى الجيل الطالبي على ما ينص عليه الاتفاق بالنسبة إلى ثلاثة أمور أساسية، وبذلك لا تعود الرؤية ضبابية لدى الجيل الجديد. والأمور هذه كما ينص عليه الاتفاق «لبنان وطن سيد حر مستقل. عربي الهوى والانتماء. الشروع في إلغاء الطائفية السياسية». إن تثقيف الأجيال على مدى ربع قرن تلا الاتفاق على أهمية هذه الأمور كان سيشكل مناعة في النفوس فلا تعود الأعداد بالألوف لا ترى في لبنان ملمحه العروبي، وفي الوقت نفسه يصار إلى تثقيفها ميليشياوياً يتباهى الشاب بالسلاح بين يديه. وسنة بعد أُخرى تجد لبنان اثنين وشبه كيانيْن وثقافتيْن وولاءيْن. وهذا في حد ذاته لا يبشر بوطن واحد موحد ومستقر.
ما يتمناه المرء للبنان هو أن تصونه صيغته من عاديات أهوال تلوح في الأفق الدولي وتنعكس مخاطر على الأفق الإقليمي. إن هذه الصيغة هي الحامي له والموحدة لشعبه. كما تزداد أهميتها بتعزيز المؤسسة العسكرية بكل أنواع السلاح الآخر ما ظهر منه وما هو طي السراديب يتم إيداعه في عهدة الجيش وبأثمانه يصار إلى إنشاء مشاريع تنموية وبناء مدارس وكليات في مناطق تحتاجها، وهكذا لا يعود الوطن في مرمى المخاطر وبعد ذلك يبدأ الشروع بكتابة الصفحات الجديدة في كتاب لبنان الديمقراطي ذي الحزبيْن، كما في معظم الدول الديمقراطية الخالية من ظاهرة الأحزاب والجمعيات التي للكبار منها وللصغار أجندات لا تخدم الوطن ومستقبل الأجيال في شيء.

لقد كان مؤتمر الطائف جامعاً الشمل مثل منظمة الأمم المتحدة بمعنى أن فيه مَن يمثل كل الأطياف وأما الذين لم يتمثلوا فإنهم خسروا وإن كانوا بعد حين ترأسوا البلاد وأوغروا صدور البعض للانقضاض على صيغة ما كان للبنان أن ينهض لولا التوازن الذي صيغت فيه.
إن وقفة من التأمل ومحاسبة النفس أكثر من ضرورية لكي لا تتهاوى أعمدة الهيكل على الجميع. وما وصفه اللقاء التشاوري الذي أشرنا إليه تستضيفه الرياض وتحيطه بالتشجيع وتيسير أوجه الخلاف دول مجلس التعاون الخليجي والجامعة العربية والأمم المتحدة إلا أنها خير الوصفات تضيف المزيد من الفاعلية لوصفة اتفاق الطائف، وبذلك تقوى المناعة في جسم الوطن المعتل بين حين وآخر من جائحة هوى الجار البعيد على حساب الشقيق القريب. وعلى الله الاتكال”.

 

* سفير المملكة العربية السعودية في باكستان (2001 – 2009) ولبنان (2009 – 2016)، عضو مجلس إدارة «المعهد الدولي للدراسات الإيرانية» (رصانة) في الرياض.

 

 

Print Friendly, PDF & Email Print

Continue Reading

Previous: عون يغادر قصر بعبدا موقعا مرسوم استقالة الحكومة: بداية ولاية الفراغ
Next: The EU calls on the Lebanese leadership to organise presidential elections and form a government with the utmost urgency

Related Stories

السفير تشواندونغ “العام المقبل سيكون بداية تنفيذ الخطة الخمسية الخامسة عشرة، ويتزامن مع الذكرى الخامسة والخمسين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الصين ولبنان. سنواصل دعم لبنان في حماية سيادته واستقلاله، ونشجّع الشركات الصينية على المشاركة في إعادة إعمار لبنان ومشاريع التنمية فيه. صداقتنا عميقة، ونأمل أن تدوم إلى الأبد”.
  • اقتصاد وأعمال
  • تقارير
  • خاص

السفير الصيني تشن تشواندونغ: الخطة الخمسية الجديدة توسع مجالات التعاون مع لبنان… بكين تريد التأكد من أنّ سوريا ستفي بالتزاماتها في مكافحة الإرهاب…

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-11-06
الحاج محمد عفيف
  • تقارير
  • خاص

محمد عفيف… خمسون يوماً ويوما كتب فيها آخر فصول ملحمته البطولية

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-11-05
عون خلال لقائه وزير خارجية ألمانيا: الدفاع والتفاوض طريقان لحماية لبنان
  • تقارير

الرئيس جوزاف عون: الدفاع عن لبنان والمسار الدبلوماسي خياران وطنيان متكاملان

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-11-03

آخر الأخبار

وكشف الحوت عن خطة لإعادة بيروت مركزًا لصيانة الطائرات الأجنبية، وعن إطلاق مشروع "Fly Beirut" في العام 2027، إضافةً إلى تسلّم ست طائرات جديدة قريبًا.
  • اخبار
  • كواليس دبلوماسية
  • محليات

محمد الحوت يحتفل بثمانين عامًا من طيران الشرق الأوسط: الأرزة ستبقى تحلّق رغم العواصف

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-11-11
تؤكّد مصادر الثنائي الشيعي لموقع "مصدر دبلوماسي" أن ملفّ الانتخابات النيابية لم يُفتح بعد باستثناء ما يُناقَش في شأن تعديل قانون الانتخاب نفسه، ولا سيّما ما يتعلّق باقتراع المغتربين، وكلّ ما يُشاع عن تحالفات أو ترشيحات لا يعدو كونه أخبارًا غير دقيقة تقع في خانة التمنّيات لا أكثر.
  • اخبار
  • انتخابات 2022

الثنائي الشيعي ينفي فتح ملف الانتخابات النيابية… ترشيحات “دخانية” وأسماء مدعومة من الخارج تمهيدًا لمعركة رئاسة المجلس النيابي

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-11-10
غسان سلامة في باريس
  • اخبار

غسان سلامة: برنامج الإصلاح الاقتصادي والمالي للحكومة اللبنانية يُعرض أمام جمهور متميز في باريس

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-11-09
هنيبعل القذافي
  • اخبار

القضاء اللبناني يخفض كفالة هانيبال القذافي إلى 900 ألف دولار ويمنحه حرية السفر

مارلين خليفة - ناشرة موقع مصدر دبلوماسي 2025-11-09
  • معلومات عن اشتراكك
  • اتصل بنا
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.