“مصدر دبلوماسي”
في رعاية المدير العام للأمن العام اللواء ابراهيم وحضوره، التقت أسرة “الأمن العام” في عشائها السنوي في مطعم “ديوان بيروت” في الاشرفية. والقى اللواء ابراهيم كلمة خاطب فيها اسرة المجلة قائلا:”أعايدكم بالأعياد المجيدة، واعتقد ان عيد المجلة لم يكن عيدا لولا الجهد الكبير الذي تقومون به كلكم. اهنئكم على العمل الجبار الذي تقومون به لأن مجلة “الامن العام” اصبحت رائدة، ليس بشهادتي-وهي مجروحة-بل بشهادة الذين يقرأون. اعتقد انها اصبحت الرقم واحد في البلد، وذلك ليس بفضلي بل بفضل أقلامكم وافكاركم”.
العميد عقيقي ملقيا كلمته
اضاف:”ما اود قوله في هذا اليوم ان لبنان بالنسبة الينا لم يكن يوما حديقة خلفية ولا فندقا. هذا البلد بلدنا، وهو ليس تذكرة سفر اينما اردنا ان نحط. هذا قدرنا في النهاية. مهما عملنا من اجله من اجله نبقى مقصرين. لننظر الى الدول المحيطة بنا كيف تدمّر نفسها بنفسها، والشعوب التي تتهجر، نعرف قيمة لبنان ونتعلم كيف نحافظ على بلدنا وأرضنا وشعبنا وأهلنا”.
وكان رئيس التحرير العميد منير عقيقي القى كلمة مخاطبا اللواء ابراهيم بقوله:”نشكر حضوركم ونرحب بكم في المكان الذين انتم فيه صاحب الدعوة. نشكركم على الاهتمام الكبير الذي تقدّمونه أولا من أجل الوطن، وثانيا من أجل “الأمن العام”، وثالثا من اجل المجلّة التي تعمل في إشرافكم ودعمكم. نعدكم أننا سنبقى أوفياء لعملنا ومهنتنا التي تعكس الحقيقة بكلّ مفاعيلها”.
Marlene Khalifeh
Marlene Khalifeh, a Lebanese journalist. She worked for a period of twelve years in An-Nahar” newspaper before moving to “As-Safir” were she spent ten years as a diplomatic reporter. Between these two periods, Mrs. Khalifeh published many articles in the Al Hayat” and “Al Riyad” newspapers, “Al Wassat” and “Newsweek Middle East” magazines.
She created her own website “Masdar diplomacy”,on the 11th of July 2016 focusing on diplomatic activities in Lebanon and the Middle East.
After attending many training courses in a number of European, American, and English institutions, she specialized in investigative journalism. Her hard work paid off when she was awarded, twice (in 2004 and 2005), with the “investigative journalist” prize by the Commonwealth (in Jordan) among four Arab participating countries. Afterwards, she focused her attention on the politic and diplomatic press training and research on fact checking.
